اسم الرواية السابق: لعبة ميليسيا عِند الحديث عن التَعلق بأحد اللوحات الفَنية، يقال أن راسمها تاجرٌ من بلاد بعيدة ، فعِند رؤية ابن الحاكم المَسيحي تلك اللوحة، وتلك المرأة التي قد فَتنتهُ مُزينةٌ بالألوان الزيّتية علي اللوحة،قرر أن يجُول العالم بحثاً عنها ، اعتقاداً منه انها حقيقية ، ليتفاجىء انها ليست من دينه ولا تمتلك نفس معتقادتهِ ولكنه قرر محاربه كل شئ ، وكل قوانين العالم و الأديان لأجل إقناعها بالرحيل معهُ. بقلم مايا أسامة (مكتملة) لا أحلل أخذ الرواية و نشرها علي واتباد باسم شخص آخر.