جلس الشاب جاثيا على قدميه و هو يبكي بحرقة و يضم جتثها إلى صدره بقوة و كأنه يتمنى لو تدخل روحها المتمردة خارج جسدها إلى جسده... نطق بصوت مرتجف يبدو عليه الألم و هو يزيد من قوة ضمه لها : " لما تركتيني و غادرتي؟؟؟ لما؟؟ لما لم تخبريني؟؟؟او اليس انت من وعدني بالبقاء؟!؟ و لكن لما رحلتي و تركتي لي نسختين عنك؟؟؟!..." . . . كاتبة جديدة تدخل الساحة 🙋♀️ اتمنى تدعموني 😂 ممنوع السرقة 😤 💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮💮
1 part