تمشي بهدوء نحو الجامعة تنظر إلى الطرقات تستحضر ذكريات مرت عليها سبع سنوات تسمع ضحكاتها مع صديقاتها يوم كانت لا تحمل هما يوم كانت تسمى ابتسامتها بالمبشرة و الآن تخطو أول خ طواتها نحو نفس المكان لكن بإبتسامة حزينة وقلب يحمل الكثير إنها سلسبيل من تراقب السماء وتعشق ألوان الغسق لأنها ترى فيها نهاية يوم لكن بألوان تخطف الأبصار هكذا الحياة في اللحظة التي نراها نهاية تظهر في الأخير نقطة البداية تلك البداية الملونة بألوان الغسق.All Rights Reserved
1 part