بين جدارن البيت القائم وفي وسط قريه يسطو في طريقها رجل تقطر يداه دماً ليكون باباً لقطيع مِنْ مَنْ يحملون ثأر من الايام
وضحياته سبع خناجر تشق جدران البيت حزناً
جدران البيت المليئه ب الغضب والانانيه والحب الذي لا يمتزج معها...
اقتحم بيت جارته المجنونة ولم يعلم أن قدره ينتظر بداخل جدرانها لتتحول حياته في لحظة
فمنذ سنوات ينتظر تلك اللحظة الذي يذهب فيها عقله ويتخلى عن مكانته وووقاره ورسميته ليتحول لذلك اللص المجرم المقتحم لخصوصية غيره