٦ شارع المنفلوطي باشا
  • Reads 93
  • Votes 20
  • Parts 4
  • Reads 93
  • Votes 20
  • Parts 4
Complete, First published Jul 20, 2023
البحث عن صندوق قديم للفوز بشئ مجهول حته يصل الامر بأبطالنا الي متاهه من الصعب الخرج منها
All Rights Reserved
Sign up to add ٦ شارع المنفلوطي باشا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
عودة الغائب  تأليف سماح عياد . cover
BIKER. cover
تحزمت بحزام راشي  cover
الجمال الداخلي cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
(يا رايح للحرم)     By: NoonaZad cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
أنا الملعون ( الجزء الثاني من نافذة الذكريات )  cover
سيجبر بها خاطرك cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover

عودة الغائب تأليف سماح عياد .

52 parts Ongoing

عودة الغائب هي الجزء الثالث من نجع الجن تأليف سماح عياد ، قصة إختلط فيها الواقع بالخيال لعائلة الجن التي سكنت نجع الجن و إكتسبت بعض صفاتهم . و لمن يسأل من هو الغائب هل هو يسرى أم كارم أم هي الضمائر التي غابت ؟ لا أحد يعرف الإجابة فلنتابع القصة لنكتشف الإجابة معاً .