في حين يصبح الانسان ضائغ و لكن بحبك
كنت مثل ذالك الجندي الذي خرج من حرب مسالم
و لكن مجرح من داخل
كنت مفتون بحبك لدرجة
نسيت مقامي في الحياة
ليتم ذكر هذا العصر بحبنا الـ..........
فـ من فضلك دعني ادخل إلى قلبك
مثلما فعلتي معي
لم يكن خائف منهم أو شئ ،بل كا ن لا يؤمن بوجودهم.
-هل انت حقيقي؟!
-هل تريدني أن اضع أنيابي بعنقك لتتأكد؟!
-اذاً هناك احتمال ان تعضني؟!
-ا.................