أن تفقد كل ما كان لديك من مؤن في الحياة التي بها تكتمل صفتك البشرية، كفقد الأهل، السند، الصديق، رفقة الطريق، كأنكَ شخص مُصاب بلعنات الحياة التي لا تنتهي, كلما حاولت فعل أي شيء تخاف أن تتكرر تلك المأساة مرة أخرى, ثم تلقي بك الأقدار بعيدًا عن كل الطرق التي قد تنجيك من كل هذا الضياع وتجد نفسك وحيدًا في أرض غير الأرض، وأُناس يرونك غريبًا، تائهًا، عدوًا، لا تدري حقًا من أنتَ الآن, وكيف ستكتمل حياتك بعد كل هذا التحول! لا أبدًا ما كان لعامر أن يقف ساكنًا أبدًا ، فقد عزم الأمر، وقرر خوض تلك التجربة والمغامرة التي على وشك أن تشاركها معه، لكن يا ترى ما هي تلك التجربة؟
وإلى أين تلك الرحلة الغامضة؟
كل هذا ستعرفونه وأكثر في رواية "أرض إيلاف"
الروايه تم نُشرها ٢٠٢٤/١١/٣ حقوق الكاتبه شمس العراقيه
ـ شلونج شخبارج مبروك الزواج
ـ الحمدلله تمام وأنتَ شلونك
ـ زين عــلى الله سمعت تزوجتي عسكري
ـ اي
ـ عاد اختيار سيد الوالد لو اختيارج
ـ لا أختيار ابويه
ـ خوش اختيار مو
ـ ما أعرف
ـ ليش لازم ما مرتاحه وياه شعجب ما ترس عينج الفارغه
ـ وين تريد توصل بهاي اسألتك
ـ هيج والله حبيت اسال عليج تبقين ام بنتي ويهمني اشوفج سعيده يله اخذي راحتج اخاف زلمتج يجي ويكلبها عليج نجف لن الاعرفه العسكريــــن ما يتفاهمون مو صح!
ـ الله وياك بعد لا تسأل ما اريد تصيرلي مشاكل.
ـ ماشي تدلليي جنج ما طلبتي
رواية بين قلبها وعيناها كبرياء بقلم الكاتبه شمس العراقيه .