أُقحِمتُ في عالمٍ ليس بعالمي وجريمةٍ لم ترتكبها يداي وكنتُ أظنّ أنه الوحيد الذي سيأخذُ بيدي إلى النّور ولكن هُجرانه ما كان إلّا ردًّا على تساؤلاتي وأنا بقيتُ على تلك الشُّرفة أتحرّى قدومه! - عبد الله الرّواية نقيّة وخالية من العلاقات المُحرّمة وما لا يرضي الله الرّواية باللّهجة العامّية السّعودية إن كنت من مُحبّي عالم الجريمة والتّشويق فهذه الرّواية لك عزيزي القارئAll Rights Reserved