عايزها تحبني من جديد، هي يمكن حبت صديق الطفولة واقرب حد ليها وقت ما كانت طفلة لسه بتتعرف على الدنيا، حبتني كأول حد خد بايدها وعلمها كل حاجة، اول حد استندت عليه وهي بتتعلم تقف وبتتعلم تمشي، حبتني كشخص كان داعم ليها في كل حاجة وفي أي وقت، حبتني كشخص شافت الدنيا بعنيه.. يمكن ده كفاية لأي حد، لكن انا لأ، انا طماع في حبها... طماع اوي، عشان كده عاوزها تحبني وهي انسة واعية زي ما حبتني وهي طفلة.. عاوز خديجة البالغة تحب مراد البالغ وهما الاتنين شخصيتهم اختلفت.. عشان لما اقول اننا حبينا بعض في كل زمن، وفي كل نسخة منا، مبقاش كداب "
مراد وهدان
خديجة الدالي
بك احيا
ناهد خالد