كمّ أبعدتُ الوجَس وأراهُ يُرافقني تاره أخرى ذالك الهمسُ بنِى دارهُ فِي الروُاحّ أيقنتُ مؤخراً لم يكُن همسُ الوجَس باطلاً فقِد كان القلبُ مُعمٍ أنا الوجَس الذي أحساسي لا يُخيب أنا الهمسُ الذي لا أحد يسمعهُ هَمس و وجَس دياجير الظلم واجهتها وجوس نفسي عاندتها هَمسات تعلو أسمعُها تطرق مسامعي تُلهمها تطلخم الأمور وتشُدها حروف الخداع رأيتها في كلماتك وصدقتُها رُغم بلاهتي اطعتُها تلك نقاهاتي خسرتها فَ الان نهايتنا وضحتُها الكاتِبة وِدّ ال عامُر
1 part