فـي عـالم تـذوب فـيه الحيـاة كمـا يـذوب الجـليد، تسعـى لاڤـانيا وحيـدة لإنقـاذ مـا تبقـى لهـا مـن هذه الحيـاة. بيـن أسـرار المـاء وجـليد المـوت، تقـف أمـام اختيـارٍ قـد يـحيي أو يـدفن قلـبها لـلأبد. [الرواية مشاركة في ورشة جذور التابعة لفريق الربيع العربي الثقافي] -حقوق الرواية تعود لي كاملة ولا أحلل السرقة والأقتباس دون علمي. -الرواية نظيفة وخالية من أي مشاهد مسيئة.All Rights Reserved