يتباهى السّتارُ المخمليُّ بلونه المَلكيّ، وتلتمع الأعينُ وراءه للكشفِ عن الكثير من قصصهم للعالم، وينتظر المسرحُ الشخصية المرتقبَة لتسدل السّتار عن كل هذا الغموض الذي يحيط به، وينقشعَ ضبابُ الجهل، ويحلَّ محلَّه وضوح المعرفة، كلُّ هذا وأكثر سيتمُّ من خلال أولئك الأشخاص الفضوليّين للتعرف على أناس جديدة، والغوص في تفاصيل الكوكبة مع روَّادها... فمن منكم يريدُ بدأ رحلةِ الفضول المشوِّقة؟All Rights Reserved