Devoid of feelings خالية من المشاعر
  • Reads 37
  • Votes 9
  • Parts 5
  • Reads 37
  • Votes 9
  • Parts 5
Ongoing, First published Jul 23, 2023
لطالما الحياة كانت و مازالت و ستزال غير عادلة في ظن  البعض . تمنح المحظوظين كل ما هو جميل و مغري للتمسك و الرغبة فيها ، بينما تأخذ من البائسين أقل مما يمكن اعتباره بسيطا مقابل إبتلاءات مدمرة للرغبة في التخلي عنها في أول فرصة . لكن هناك رأي آخر يأكد بأن الحياة لا تأخذ إلا لتعطي  أكبر من المتوقع و لا تمنح إلا لتجزي من استحق ، فخبايا القدر غير متوقعة لهذا من الواجب إبقاء بصيص الأمل رفيق الدرب فهو منقذ حياتنا في أوقاتنا الصعبة و الإستسلام لليأس من الواجب أن لا يكون من صفاتنا .
All Rights Reserved
Sign up to add Devoid of feelings خالية من المشاعر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
46 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
اقنعة الموت"الفقار " cover
المنجمة  cover
لوحَ الظلام  cover
في قربك الوصال cover
"مالت بي العنود ميلة خصرها المعقود بين يقطينتين ورمان وتوت م يصفها قص" cover
اغتصبني ابن خالتي  cover
اجرام منذة 13:66 cover
قتام cover
اختلاس الكلف cover
الاشوس cover

اقنعة الموت"الفقار "

27 parts Ongoing

"عندما يصبح الوجه بوابةً للرعب... تُطوى الحقيقة خلف أقنعةٍ تنطق بالموت، ويصبح كل نفسٍ وعدًا بالفناء. هنا، حيث تتشابك الأرواح في متاهة الألم وتصبح الفقرات شاهدًا على خطايا الماضي يولد الخوف من أعماق الصمت... ليعلن بداية النهاية. كل قناع يحمل سرًا، وكل سر يُسدل ستارًا على الحقيقة بينما تتراقص الظلال على أنغام الغدر،والكراهية ويصبح النجاة حلمًا مستحيلًا في عالم لا يعرف سوى الهلاك خطوات تتبعك في الظلام وأصوات هامسة تحمل وعودًا باللعنة بينما الأقنعة تراقبك بصمتٍ مخيف، كأنها تنتظر لحظة انهيارك لتُسقط الستار الأخير عن وجهك الحقيقي. وما إن تسقط الأقنعة... حتى يكشف الوجه عن الموت ذاته، وتصبح الحقيقة لعنة أبدية لا فكاك منها." بقلمي: زهـراء ثائــر القصة: اقنعة الموت "الفقار" البداية: 2024/8/12 النهاية: ******