عاشت طوال حياتها وهية وحيدة دائما كانت تردد هذه الجملة
(ربما هذا ليس عالمي )
كأنها جثه هامدة ، لقبها احد الطلاب بذالك
بربكم ما الفرق كانت كأنها جماد بدون مشاعر
انتي الوريثة
..........ماذا!!!!!
بعدما كان الداعم الوحيد لها و كُل شيء في حياتها..تركها.. تركها واحدها تُعاني مِن فراقه تُعاني في هذه الدُنيا الذي لا ترحم..و حين عاد لها اخبارها انها مُجرد غَلطة مِنه..فهل سينتصر حُبها له..اما كبريائها سينتصر ؟