رأيت كهلا يعبر الطريق فأمسكت بيده مبتسمه اساعده فقال: أبتسامتك مالشمس التي أشرقت في سماء صافيه
فسئلته في حياء: لسانك معسول يا سيدي ولكن ما كان هذا
فاجابني: خواطري
يا من هواها الهوى ، يا من سحر في عيونها الليل ، يا من تاه في شعرها البدر ،" أعشقك " كلمة لا تصف المحبة داخلي ، " اشتاقك " كلمة لا تصف الحنين داخلي ، و اتمنى هواكِ
بقلم: توتا عمر