أقف مرتابة على رصيف الحياة ، أنتظر اللاشيء ، وأخشى المجازفة من المجهول !.
تارة أقارع ، وتارة تزهقني الهواجس ، معلنة هزيمتي قبيل نهاية الوقيعة ...
ستجدني هنا أروي قصصا عن مرارة الألم ،
ومختلف فنون الحرمان ...
إنها رواية بعنوان " هَواجِس ".
Daftar untuk dapat menambahkan 𝑂𝑏𝑠𝑒𝑠𝑠𝑖𝑜𝑛𝑠 | هَواجِس ke perpustakaanmu dan menerima pembaruan
or
أقف مرتابة على رصيف الحياة ، أنتظر اللاشيء ، وأخشى المجازفة من المجهول !.
تارة أقارع ، وتارة تزهقني الهواجس ، معلنة هزيمتي قبيل نهاية الوقيعة ...
ستجدني هنا أروي قصصا عن مرارة الألم ،
ومختلف فنون الحرمان ...
إنها رواية بعنوان " هَواجِس ".