أخد الحبر لكتابة اسمها في أوراق قلبه لكنها بحركة متهورة أسقطت قنينة الحبر فاتسخت الورقة و انجرح قلبه لكن الغريب هو إسمها كان واضحا و لامعا بين كل ذلك الحبر المبعثر هي الصغيرة التي ذهبت إليه و هي مقيدة بسلاسل الإدمان بصفته أحد مصادر تلك السلاسل لاكنه تحول لقاطعها و حرر جسدها من سلاسل الإدمان لكن قيد قلبها بسلاسل عشقه