رواية: لقد تجسدت كشخصية مكروهة في رواية
إما أن تقتل أو تهرب هذه كانت الكلمات الأخيرة التي سمعتها ، يبدو أني تجسدت من جديد في عالم روايه خيالية رومنسية ، وليس فقط كشخصية عادية لكن. بصفتي ظل العالم الاجتماعي وأكثر شخصية محبوبة في عالمي هي أكثر شخصية مكروها هنا هربا من مصيري المشؤوم علي قتل الكونت أولاً و الهرب و تصحيح طباعي حول النميمة ، فإن الطريقة الوحيدة هي رفع البطل للقمة لكني لا اعرف اي رواية انتقلت اليها لاسمع صوتا يناديني
«سيدتي اين تذهبين ماذا عني«
« هل سوف تتركيني لكني لن اسمح بهذا سوف اصادر هذا كتاب»
كانت كلمات هذا طفل هي التي تلاعبت بمشاعري
تاليف: nina _voile
تصميم غلاف: nina _voile
اتمنى ان تقرو رواية
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟
الرواية نقية وليست تجسيد
بداية:
وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟
أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت..
حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا