« قفزَت في الماء فسقَطتْ مِنَ السّماء» تلاشت الخطُوط بيْنَ الأزمِنة، وفُتِحَت الأبوابُ الفاصِلة بينَ الواقِع والخَيال، قال لها لن أُلوّح وداعًا، لكِنّ أثرُه فِي نقرِ الحِذاء «ولا يزَال صوتُ النقرِ عالقًا داخلَ أذناي» _بجوفِ التورمالَيْن . .All Rights Reserved