أُصمت، أُصمت يا مُحتال تظنهُ صوتٍ وهو ما إلا نواح عيب عليكَ يا صديق الألحان تخطأ مرة وتظن أن التكرار نجاة أوليس للصوت صدّي وما كان صوتها إلا نتيحة الآلام هينةٍ ظننت وما كان الهين يومًا إلا بداية الذكريات أراكَ هنا وهناك وصوت ضجيجكَ يملأ الأرجاء كفي، ولو ظننتَ أنيّ أعتدت فالهدوء ما كان إلا بداية الانذار وهل ظننتَ يومًا أني وقعت في الألحان؟ •قصة نَـظيفه • جميع الحقوق محفوظة للكاتبة © •تحذير: ممنوع السرقة أو الأقتباس تم صُنع الغلاف بواسطة صديقتي المُبدعة Z N Z A 💜💙All Rights Reserved