لعنة الأجيال
  • Reads 16
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 16
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 30, 2023
قصة مشوقة تتحدث عن أحمد شاب عاش طيلة حياته في عزلة عن باقي أقرانه في الميتم
يخرج هو وأصدقائه في رحلة الى آثار بابل القديمة يتفاجئ ذات ليلة عند التخييم ليجد نفسه داخل معبد قديم ويخبره شخص أنه يعرف من يكون وما الذي أدى به الى الميتم؟؟ ماذا سيحدث له؟ وكيف يعرف هذا الشخص أسمه؟ ماهذا ! هذا الشخص لايملك ظل!؟...............

مناسب للأعمار 13+ فما فوق

تصنيف القصة :( رعب ، غموض ، رومانسية ، خيال، سينين ، الجن)


كتابة وتأليف: {JAFARAMAD}
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة الأجيال to your library and receive updates
or
#79devil
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
و في عشقها احترق  cover
هوس الخيلع  cover
القرابين السبع cover
المضاجعة 🔞 cover
إحتجاز العُقول cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
اجرام الليالي cover
يخدمني ميت cover
ضلمُ المَهب   .   cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover

و في عشقها احترق

29 parts Ongoing

أحبها الي مالا نهاية حتى شعر انه وصل إلى حافة الجنون بحد ذاته.... يونس رشوان... رضوان الراوي