كاللعنة حلت على حياتي فاتحة كل أبواب الجحيم على مصرعيها، و بإمكاني القول أيضا أنها هبوب عاصفة ثلجية لا تبقي ولا تذر . لكن في أعماقي صوت ينادي قائلا ما مصير اللعنة إلا الإنكسار و مامصير العاصفة إلا الإنحصار.
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار
دموع , الم , فقدان , استنكار
تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار
ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع
يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم
يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم
فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم