Story cover for لأنك جئت في الوقت الذي كُنت أرفضُ فيه الحُب ، أحببتكَ أكثر  by anovel18
لأنك جئت في الوقت الذي كُنت أرفضُ فيه الحُب ، أحببتكَ أكثر
  • WpView
    Reads 23,905
  • WpVote
    Votes 441
  • WpPart
    Parts 41
  • WpView
    Reads 23,905
  • WpVote
    Votes 441
  • WpPart
    Parts 41
Ongoing, First published Jul 31, 2023
بينما تخوض حربًا بين تحرشُ والدها ومرضها المُميت ، وبينما تطلب من الله احدى المعجزات لِتُبدل حالها .. تحّلُ عليها اندر المعجزات حصولاً لتأخُذها من " غرور الحِجاز .. إلى عُذوبةِ نجد " 
لِتُقابل عائلةً جديدةً لها نتيجة خطأً طبّي ، وقلبًا حنونًا لا يؤمنُ بالحُب إلا عِندَ رؤيتها ..
"بين معاركِ الماضي ، وحرب المستقبل .. تقف هيَ ومحبُوبِها "
All Rights Reserved
Sign up to add لأنك جئت في الوقت الذي كُنت أرفضُ فيه الحُب ، أحببتكَ أكثر to your library and receive updates
or
#78نايف
Content Guidelines
You may also like
إخوة تحت النار by dmoon1516
51 parts Ongoing
عائلة متماسكة تتعرض لاختبارات قاسية تهدد وجودها. بعد حادثة مروعة تترك وراءها غموضًا حول ماضيهم، يجد أفراد العائلة أنفسهم في مواجهة قوة مظلمة تسعى لتدمير كل ما بنوه. مع تزايد الخيانات وتفاقم الصراعات، يتناثر الدم بين ظلال الماضي وآمال المستقبل، في وقت تتقاطع فيه المصائر بشكل غير متوقع. في عالم مليء بالمكائد والمفاجآت، يبدأ كل فرد من العائلة في اكتشاف أسرار لم يكن يظن أنها ستغير حياتهم إلى الأبد. العائلة التي كانت تبدو قوية ومترابطة تجد نفسها في معركة بقاء شرسة، حيث لا يمكن الوثوق بأي شخص، حتى أنفسهم. "إخوة تحت النار" ليست مجرد حرب بين الأعداء، بل هي معركة داخلية مع الماضي، مع الذات، ومع كل ما قد يتهدم في سبيل النجاة. كل خطوة تأخذهم إلى حافة الخطر، وكل قرار قد يكون نقطة تحول في مصيرهم. في هذا العالم المظلم، سيكون عليهم أن يواجهوا أعداء لا يرحمون، وأحيانًا يكتشفون أن العدو الأقرب إليهم قد يكون أكثر خطرًا مما يتصورون.
You may also like
Slide 1 of 7
𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 cover
𝐓𝐡𝐞 𝐓𝐫𝐮𝐭𝐡 𝐁𝐞𝐡𝐢𝐧𝐝𝐞 𝐓𝐡𝐞 𝐌𝐚𝐬𝐤𝐬| 𝗧𝗛𝗩[وان شـوت] cover
 فِي السَاب�ِعِ عَشر مِن دِيسَمِبِر (مكتملة) cover
للقدر حياة واحدة  cover
ابن الحشود  cover
إخوة تحت النار cover
TWISTED SECRETS (#1) cover

𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭

4 parts Ongoing Mature

"قالوا إنّ الزمن يشفي كلّ شيء... لكنهم لم يخبروني ماذا أفعل إن كانت جراحي محفورة في عظامي. لم يخبروني كيف أنام وصدى صرخة أمي لا يزال يطرق أذني كيف أتنفس وأنا غارقة في صمتٍ لم أختره. أنا لا أطلب الرحمة... ولا أغفر. أنا ابنة النار... وعودتي ليست من أجل العدالة.. بل من أجل الانتقام. واحداً تلو الآخر... سأُسقطهم!. لستُ بطلة في قصة خرافية... بل ظلّ يمشي على أطراف الجحيم... يبحث عن من قتل النور من عينيه."