هَمسُ الطَبيب يُهدِئ صَرخاتي
17 parts Ongoing Matureفي ذلك المبنى الأبيض الموحش، كان الصدى يردد أنين فتى لم يبلغ رشده بعد، وعيناه تبحثان عن وجوه رحلت. على الجانب الآخر، كان طبيب في منتصف الثلاثينيات، جادّ الملامح، يحاول أن يُطفئ العاصفة في قلب طفل لا يعرف إلا الصراخ. بينهما جدار من القوانين، لكنهما يشتركان في شيء واحد؛
كلاهما أسير مكان لا يستطيع الهرب منه، لنرئ ماذا سيحدث معهم