رواية عراقية حقيقية تروي
عن قصة حُبٍ وُلِد في الوقت والمكان
الخطأ بين فتاة شمالية وشيخ جنوبي
يفرقهم الدين والعمر والمبادئ لكن يجمعهم
طريق واحد طريق محفوف بالرعب ، السحر ،
والدم ، والعصابات... قصة حُب غريب لا تشبه
أي قصه يقال الحُب فيها إذا لم
( يُنقذك سيحكم عليك بالموت )
لكن الحكاية لا تنتهي هنا...
بل تبدأ من جديد من عمق هذا الحُب
لتولد قصة أخرى أكثر جنونًا و أكثر خطرًا
حكاية رجلٍ صعب، يحمل أسرارًا لا تُقال،
ضابط يقاتل بين واجبه وقلبه و هيَ فتاة
بسيطة بعينيها شيء من الصفاء المفقود كأنها صفحة بيضاء لم تكتبها الحياة بعد نظرتها لا تعرف الخداع وخطواتها خفيفة كأنها تخشى أن تُوقظ الوجع من سباته
ويبقى السؤال هل يُكتب للقلوب النجاة ؟
أم أن كل خطوة نحو الحُب
هي خطوة نحو الهلاك ؟
_
#رواية خطوات نحو الموت
#بقلمي أنا جيهان آغا ✍
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنسانيتهم عن رجـال قاموا بقطف الأزهـار البيضاء وقرروا تلطيخهن بـنقاط د.م! سيترتب مستقبلهن عليها فيما بعـد وماذا لو احبت بائـ.ـعة الهـوى احد زبائنهـا؟
وماذا لو أنتهـ.كت حرمة الطفولة؟
وماذا لو وجـدت عصـ / ابـة طفلة رضيعـة مرمية في النفا..يـات؟
ومـاذا لو تمـردت احداهـن وقررت ان لا تصبح كـ باقي فتيات هذا الـسكن؟
ومـاذا لو تركك حبيب عمـرك في منتصـف الطريـق ؟
ومـاذا لو لم أشرب من ذلك الكـأس!
هـل سيشتـري احـد قلبهـن ام يشترون فقـط اجساد.هـن!
سنـرقص على جراحنـا ونخفي الآمنا ودموعنـا
سنحـرص على رشاقـة اجسـ.امنـا واظهـار مفاتننا وجمالنـا !
وسنحـاول قمع مشاعرنا
سنحـرص ان لا نقع في الحب