طلتّك في حياتيّ مولد آمال ونهاية شقى .
1 part Ongoing في مكان يفتقر فيه الحنان والإحتواء والحب ! مكان صارم ينفي جميع مشاعر الأمان ويصدر بحقها حكم الإعدام .. في قضية تحت مُسمى .. اوه قضية أختلفت مُسمياتها وأدلتها .. بين الخيانة والإعتداء والتُهم الباطلة بحق فتاة شريفة عفيفة محاولة تدنيسها بالأفعال والكلمات ومن أشد الناس قرابة يقدم على فعل لاتتصوره العقول ..
من المكان للمنزل الخالي من جميع مشاعر الألفة والأمان إلا من التسلط والجشع والقذارة أشخاص فضلوا تحجر عقولهم على أنهم يقفون مع الحق ويناصرونه .. إلى الحجرة المُظلمة الخالية من أي ضوء إلا أشعة الشمس الخفيفة التي يحجبها الستار وربما نفس الستار الذي حجب الكثير .. الأصوات من حولها عالية وصاخبة ورغم صُخبها لم يسمع أحد نحيبها وإستنجادها من ذلك الوحش تُزف على مسامعها صوت همساته المقرفة ويلفح عنقها أنفاسه القذرة .. بعد جهاد مع حنجرتها ليخرج صوتها بقله حيله وتأتأه : س س سع. سعد ت تكفى وخر عني خلاصصص