
لا اعرف من أين أبدأ ومن أين أتكلم فـقلمي لا يحمل كميه التعب والخذلان من اقرب الناس إليه ... جعلوني اتوقف في محطة قطار لا اعرف ماذا أنتظر هل أنتظر منهم الحب ! وهم من اوهمومي بحبهم هل انتظر السند ! وهم من خذلوني وجعلوني انظر اليهم كأنهم الظهر الذي استند عليه ...وهم لا شيء من ذلك ماذا انتظر لا اعرف جيداً ! لا احد يعرف عن ماذا اتحدث وعن ماذا اتكلم ولكن شعرت بالخذلان كثيراً......All Rights Reserved