هو بارد كالجليد حاد كالسيف مر كالعلقم الا معها يصبح طفلا حائراً يعشقها كما لم يعشق احد من قبل هي دكتورة جراحه تحب شغلها ولكنها تعشق عملها الاخر وهو المخبارات دخلتها لسبب ولكن لم تعلم انها ستصادفه عشقته ولم تخبره جمعهم القدر لتصبح ع اسمه فرحتها داخليا وغلفت وجهها بالبرود ولكنه فهد المخابرات فبالطبع لاحظ فرحتها ليعلم سبب دخولها المخابرات ويساعدها بكل قوته ولم يتركها سوي وهي زوجته امام الله .
3 parts