عندما يكون السند زجاج مهشم يجرح كل ما اقتربنا منه
والهروب الى النار اولى
سيكون الوقوع في الحفره اقوي واشد الم
فتاة تعيش بين عائله مشوكه باشواك الغل والجهل
يُقال ذاتِ يوماً يقع كائن من يكُن
في هيام الحُب
ها أنا الكائن
في حُب معشوقي وقعتُ
تخطيت تلك المشقات معكَ
وتلك المتاعب معكَ
وتلك الآلآم معكَ
ها أنا اليوم معكَ
اسأل نفسي في كل مرة
أ أصبح كُل يوماً أنضر لعينيك؟
أنضر لملامح وجهك؟
أحفضها جيداً
كي لا أنساها حتى مماتي
أهذا اليوم اتى حقاً؟
بقلمي: مريم الخفاجي
لأني عاقر