Story cover for خلف الأقنعة  by ragooda1111
خلف الأقنعة
  • WpView
    Reads 983
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 983
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Aug 03, 2023
"سأكون كذئب في وسط قطيع من الخراف وسأكشف كل ماتخفيه تلك الأقنعة المزيفة "

«أوليفيا فاندوكلي » 

"إحتمالية نجاة  ثلاثة أشخاص في هذه المعركة،،، هو موت إثنان منهم على الأقل"..... 

«كريستيان غارسيا» 

" الكراهية تنبع من القلب، والاحتقار من العقل، وكلاهما خارج عن إرادتنا" 

«ألكسندر أدولف»
All Rights Reserved
Sign up to add خلف الأقنعة to your library and receive updates
or
#277إيطاليا
Content Guidelines
You may also like
  (مكتملة) Excuses | أعذار  by R_viiibe
21 parts Complete
باريس لم تعد كما عرفتها. بعد موت والدها الغامض، تجد إليزا مارشال نفسها في دوامة من الأسرار، الأكاذيب، والظلال التي بدأت تنسج نفسها حول حياتها الهادئة. لكن أكثر هذه الظلال غموضًا؟ ألكسندر مورييه، الرجل الذي عادت ملامحه من ماضٍ ظنته مات مع حبها الأول... ومعه، عادت الحرب. كانت تظن أنه جرح وانتهى... لكنه الآن دليل، لغز، وربما قاتل. كل شيء تغيّر. والدها الذي كانت تعتبره قديسًا في عالم الفن، لم يكن سوى وجهًا مزيفًا لإمبراطورية جريمة. الرجل الذي أحبته؟ قد يكون يملك يدًا في دم والدها. في طريقها للبحث عن الحقيقة، تكتشف إليزا أن "اللعبة" أكبر منها، وأن الحب في عالم المافيا لا يأتي بلا ثمن. وعندما يصبح قلبك هو نقطة ضعفك الوحيدة... فماذا تختارين؟ الحقيقة؟ أم الرجل الذي خدعك باسم الحب؟ أعذارهم كثيرة... لكن واحدة فقط، ستكون قاتلة. فهل ستُحرق إليزا كل ما تبقى منها لتكتشف من كان ألكسندر حقًا؟ وهل الغفران ممكن... عندما يكون الحب نفسه مبنيًا على كذبة؟ --- بين باريس وميلانو، بين الحب والانتقام، بين الأمس واليوم... هناك أعذار لا تُغفر، وقلوب لا تُشفى.
You may also like
Slide 1 of 10
BLOODY LOVE cover
أحجية حب دموي  cover
هوس عشقه  cover
||كَيَـانٌ مُدَمِّرْ|| 𝙳𝙴𝚂𝚃𝚁𝙾𝚈𝙴𝙳 𝙴𝙽𝚃𝙸𝚃𝚈|| cover
Threads of Hated || خيوط الكراهية  cover
حرب الإبن  cover
  A different life   cover
"ظِلي البَعيَّد"  cover
ابناء الزعيم (وهل سنبقى على عهدنا) cover
  (مكتملة) Excuses | أعذار  cover

BLOODY LOVE

15 parts Ongoing

هل تحبين رؤية الجثث وهي تحترق؟. لا أبدا!. إذاً جربي النظر لغيري! حب عميق و دموي بين مكسكية وبرازيلي الحرب لا تنتهى إلا وهي بين يديه او هو خاضع لها....