Story cover for نهاية الاستفزازية by NorhanKariem
نهاية الاستفزازية
  • WpView
    Reads 6,767
  • WpVote
    Votes 312
  • WpPart
    Parts 57
  • WpView
    Reads 6,767
  • WpVote
    Votes 312
  • WpPart
    Parts 57
Ongoing, First published Aug 03, 2023
#قصص_باللهجة_العراقية

لوهلة شعرت انه قريب مني كأن مشاعرهُ المبعثرة تتناثر في لتغرقني في بحر الذكريات كأن لمسات يدهُ الرقيقة تُقيدني نحوهُ كأني اتنفس انفاسه اليأسه 
سئلت نفسي مراراً وتكراراً 
لما تركتني وحيدة ؟ 
احببتك لدرجة جعلكَ تعيش في كل تفاصيلي ؟

لازالت ذكرياتك تعبث في مخيلتي لتجعلني اسيرة لحبك 
ارجوكَ عد الي فأنا لم استطع الاعتياد على فراقك.....



... نورهان كريم
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add نهاية الاستفزازية to your library and receive updates
or
#569عامية
Content Guidelines
You may also like
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) by AyaAnwar238
31 parts Complete Mature
#الحقوق محفوظة # ممنوع النشر و الاقتباس إلا بإذن الكاتبة أيه أنور 📜. تدور الأحداث حول فتاه بسيطة في القرن الحادي والعشرين ؛ تسكن في حي فقير ؛ توفت والدتها و تركتها يتيمة ؛ دعست عليها الحياة من أقرب الناس إليها "والدها" كانت تعيش معه حياة مليئة بالصراعات ؛ تعرضت للظلم والقسوة علي يده ؛ حتي جاء من ينتشلها من الضياع !!!! ؛ ذالك الضابط الذي وضعت فيه ثقة العالم جميعها و أحبته لا بل عشقته و عاشوا حياة مليئة بالحب والحنان ؛ و وقعت ضحية الإنتقام من زوجها بسبب أفعال والدها؛ ليته يعلم كم أحبت الدنيا لوجوده في حياتها ولكنه خذلها ؛ ف الخذلان غصة في الفؤاد لن تنسي مرارتها .......فهل نختار مصائرنا أم هي التي تختارنا ؛ فهل تسمح الحياة لمن يريد أن يحيا حياة طبيعية أم تفرض علينا حياة رغماً عنا . ما زلت أذكر انكسار حيلتي .. ما زلت أذكر كلماتك المصوبة خناجر و سيوفاً إلى صدري وقلبي يدمى أمامك ولازلت تسدد كلماتك بدون شفقة ولا رحمة.. كيف أفرض نفسي على إنسان لفظني من حياته ؛ كيف أتشبث بإنسان يدفعني بقدمه ؛ يمكن أن يتسول المرء أي شئ ، لكنه لا يستطيع أن يتحول إلى شحاذ حب حينها يصبح الحب تسولاً ؛ ما زلت أذكر كيف مرضت بعد فراقك كثيراً .. و تألمت كثيراً .. و صبرت كثيراً .. و تمنيت فقدان ذاكرتي كثيراً حتي استطيع نسيانك .. وبكيت ك
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
You may also like
Slide 1 of 8
ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️) cover
أنتِ أمانتي cover
قَـــدري cover
طيش شباب (باللهجة العراقية ) مكتملة cover
سَرْمَدًا cover
ليالي ثِقال  cover
dark road  cover
لحظه صمت  cover

ديسرت أيجل الجزء الثاني ( بقلمي المتواضع أيه انور 📜✍️)

31 parts Complete Mature

#الحقوق محفوظة # ممنوع النشر و الاقتباس إلا بإذن الكاتبة أيه أنور 📜. تدور الأحداث حول فتاه بسيطة في القرن الحادي والعشرين ؛ تسكن في حي فقير ؛ توفت والدتها و تركتها يتيمة ؛ دعست عليها الحياة من أقرب الناس إليها "والدها" كانت تعيش معه حياة مليئة بالصراعات ؛ تعرضت للظلم والقسوة علي يده ؛ حتي جاء من ينتشلها من الضياع !!!! ؛ ذالك الضابط الذي وضعت فيه ثقة العالم جميعها و أحبته لا بل عشقته و عاشوا حياة مليئة بالحب والحنان ؛ و وقعت ضحية الإنتقام من زوجها بسبب أفعال والدها؛ ليته يعلم كم أحبت الدنيا لوجوده في حياتها ولكنه خذلها ؛ ف الخذلان غصة في الفؤاد لن تنسي مرارتها .......فهل نختار مصائرنا أم هي التي تختارنا ؛ فهل تسمح الحياة لمن يريد أن يحيا حياة طبيعية أم تفرض علينا حياة رغماً عنا . ما زلت أذكر انكسار حيلتي .. ما زلت أذكر كلماتك المصوبة خناجر و سيوفاً إلى صدري وقلبي يدمى أمامك ولازلت تسدد كلماتك بدون شفقة ولا رحمة.. كيف أفرض نفسي على إنسان لفظني من حياته ؛ كيف أتشبث بإنسان يدفعني بقدمه ؛ يمكن أن يتسول المرء أي شئ ، لكنه لا يستطيع أن يتحول إلى شحاذ حب حينها يصبح الحب تسولاً ؛ ما زلت أذكر كيف مرضت بعد فراقك كثيراً .. و تألمت كثيراً .. و صبرت كثيراً .. و تمنيت فقدان ذاكرتي كثيراً حتي استطيع نسيانك .. وبكيت ك