كان كل همّه أن ينتقم .. أن يُؤلِمَ كما تألَّم .. لم يكن يعلم أنها في الداخل .. لم يكن يعلم أن ذلك البيت الذي يَودُّ حرقه آنذاك كان يأوي الفتاة التي ستحتل قلبهُ وحياته ما الذي دفعه لحرق ذلك المنزل؟ وماذا كانت تفعل هي هناك؟ لنرى كيف سيجمع القدر بين يوسف ورنيم ❤♾️ (الرواية الثانية من سلسلة الروايات الإنتقامية) #الكاتبة_أميرة_خلفون - جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ولا يمكن النشر أو الإقتباس أو الترجمة إلا بإذن الكاتبة، و من يفعل ذلك سيخضع لمسألة قانونية.All Rights Reserved