"تعقب قصة ألكسندرا، الشابة المنكوبة بحزنٍ عميق على رحيل والدتها المأساوي. يتعكر صفو حياتها الهادئة بفعل سلسلة من السرقات الغامضة، وهناك تلتقي بلص غامض يستحوذ على اهتمامها رغم كل العوائق.
بين الأسرار والرومانسية، تكشف "السرقة والحب الممنوع" عن الخيارات الأخلاقية التي تواجهها ألكسندرا واللص في علاقة تتحدى القيم التقليدية.
انغمس في هذه القصة المؤثرة، الممزوجة بالتشويق والحب، لتترك بصمةً في قلبك. فهل أنت مستعدٌ لمتابعة ألكسندرا في رحلتها الخطيرة بحثًا عن الحب والحقيقة؟
شارك هذه القصة الجذابة مع زملائك وناقش معهم تأثيراتها وأفكارهم حول المعضلات الأخلاقية التي يواجهها الشخصيات. اكتشف متى وأين سيقود الحب الممنوع هؤلاء الشخصيات وهل سيتم كشف ألغاز السرقات الغامضة أخيرًا. استعد للانجذاب والتشويق حتى الصفحة الأخيرة!"
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار و عورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين