تحيط بنا الأقدار من جميع الجهات، فهل هي مكتوبة أم نحن الذي نصنعها؟!، تحالفنا فنحمد الله ونشكر الاقدار، تختلف مع ما نريد؛ نمقت ونثور. فماذا إذا كان لدينا القليل ونصل إلى أحلامنا وكان للقدر رأي آخر!؟
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......