روايه ليبيه بلهجه الغرباويه 🤍 إبتسمت وركضت باحثه عن العشق الذي في إسمي فتوقفت وانا أرى ضلام العشق يجذبني وقعت فيه دون أن أدري وانا كنت ناويه النور الذي في مخيلتي فإني نضرت لي يدٍ تمتد لي وقال: إنني المهاب لضلام فبكيت خائفه ازحف لنور وعندما وصلت له فا لم يكن نور بل كان سراب تمنيته لسنوات فرجعت أبكي وأجر سلاسل الخذلان فإبتسم لي المهاب وكأنه يعلم أنني سأعود فبكيت وانا أعطيه بيدي حُريتي: هل لي مكان في هاذا ضلام فابتسم وغمرني بضلمته : إنكي عشق المهاب 🖤