من اي عٱلم خڷقت جعُلتني ان اعُشق ملاذ انتقامُك؛
تِلكَ العُيون قصائِدٌ لَو تُرجِمَت لم يبقَ عند القائِلينَ كلام. لا سلطُة لنا على قلوبنٱ هى تنبضٍ لمـن أرادت. کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لكِك لاَ إريِدٌ انْ اشَھدٌ غيِابكَ ، اريِدُ انْ اغَيِب مَعك.
سأختلـِس رآئـِحتك وَ أخبئهآ فـِي رِئتيّ لأتنفسـَك كـُلما رآودنـِي الشـَوق اليك
كن فخوٌراً بتڷك الأيام التي لمُ تكن قاٻلة للټخطّي ، ولكنّك تخطّيتها بصمت، رغماً عن ذلك بندوبٍ الخفيةٍ التي لا يعرف عنها أحد.
بقلم / إسراء سعيد
الملاك
ينتابني في أول
الخريف إحساس غريب بالأمان والخطر
أخاف أن تقتربي أخاف أن تبتعدي أخشى على حضارة الرخام من أظافري أخشى على منمنمات الصدف الشامي من مشاعري أخاف أن يجرفني موج القضاء والقدر
هل شهر أيلول الذي يكتبني أم أن من يكتبني هو المطر
يا امرأة تحمل في شحوبها جميع أحزان الشجر ما أجمل المنفى إذا كنا معًا....
يا امرأة توجز تاريخي، وتاريخ المطر