المجرمه والشرطي
  • Reads 10,168
  • Votes 342
  • Parts 27
  • Reads 10,168
  • Votes 342
  • Parts 27
Complete, First published Aug 06, 2023
فتاه عاديه تعيش حياتها بسلام هي واخيها ولكن مجموعه من المجرمين يقتحموا حياتهم فتتحول من فتاه بريئه الي وحش يقتل بلا رحمه ويعشق الدماء ويسعي للقبض عليها صديق اخيها فهل يستطيع ام ستتغلب عليه بذكاءها ؟؟؟؟؟؟؟
All Rights Reserved
Sign up to add المجرمه والشرطي to your library and receive updates
or
#13جاك
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
وقعت في حب مسلمة cover
💙الله💙 cover
حب و انتقام (جوليا و بدر ) cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
بداية الإلتزام  cover
صوت من المجهول  cover
اسير عيو�نك الحزينة (مكتملة ) cover
أيلا //مكتملة  cover

وقعت في حب مسلمة

11 parts Complete

في عالم لا يرحم أختلافهما يبدأ صراع صامت بين ما تؤمن به وما تريده. وبين صراع الانتماء ونداء القلب، يلوح سؤال واحد في الأفق: "هل يمكن للحب أن يكسر قيود الدين والوطن؟ أم أن للقلوب حدودًا لا يمكن تجاوزها!!