« مَا لِي أراكِ حَزينة يَا ذاتَ الوَجه الحَسن .. ؟ »
إستطرق متسائل و مقلتاه صوب وجهِها البهي ..
و بِتلك المَلامح الذَابلَة أجابَت دونَ السُؤالِ عن هُوية السَائِل ..
« خَادمة مَحجُوزة بَين جدران قَصر إمبرَاطور شجي هَل يُجدر بِي السَعادة .. ؟ »
لا أسمح بأخذ الرواية بأي شكل كان .. !
رواية من النوع المستفز قليلاً .. 🤏
و تروي واقع المرأة المُر بين جدران العصور القديمة ..
لذلك إستعد عزيزي القارئ لما ستقرأه بعيداً عن حياة الحب و الرفاهي الدائم و السعادة الأبدية التي تجاور خيالك البريء .. ~
نلتقي داخل الرواية .. !