بيَـن ضَـلام الدُنيـا ودَهـالِـيزهَ والليَل الِذي كَان مُحَـاوط الفِتاة مِـن داخل مُتحطمـة يائسـة بسَـبب الظُـروف التَـي مِـرت بـِها الكـَثير مِن الاشياءِ التـَي نتجاهلهُـا وَلا نهتم لها لــٰكن رُبما تَـكون هيَ فِي حِـدوُث الكـَوارث لَـنا لا تَـخاف عَـندما يـَكون لِـك صـَديق .. لـٰكن هَذه الصـَديق ليِـس عَادي لا بـَل انـهُ صَـديق ليـِس مِـن عَـالمِك صـَديق يـُشارِك الاشـياء الــَذي يُـحَـبها مَـعك... يلَقبِون بطَـلة القُـصة بالـَ مجَنونـةٍ... لـِماذا مجَنونة فَـقط لَأن لَـديها صَـديق غيِـر طبَـيعي اَم مـِاذا... فـِي هذهِ القُـصة سَـوف تَقرؤون اشـَياء كَثيرةٍ تَـحصل منِـها النُـدم.... والتَـعلم مـِن ضُـروف الحَـياة