
تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن...وأتت والدت زوجي بما لا أشتهيه أنا...فعلت ما لم يتوقعه أحد....يوماً ما تم تدميري ولم أعرف أني أذهب في طريق الظلام...أحوم الآن ولا أجد طريق النور.....ولكن وجدته،بالطبع هو نوري...يحاول أن ينتشلني من هذا الطريق وسيفعل،أنا اثق به ولدي يقين بأن الله لن يتركني وجعله هو هدايتي.All Rights Reserved