- مُذ رأيتك اصبَح قَلبي لحبكِ منزلاً فكم من شِعراً كتبته في حبكِ ولم اجدهُ معَبراً مذ رايتك اشرقت شمسي مجدداً ولم اعُد اعيشُ مرغماً مذ رأيتُك أحببتُ الزمن والمكَان وكُل ماجادته الالحَان لم اكُن اعرف كَيف لوجودِ إِنسان ان يُلون حَياتي بااجمل الالوان حتى وجدتكِ لأصبح عاشقاً لعَينيكِ مغرماً فهل لي بحبكِ املاً وان يكون قَلبي لقلبكِ مَسكنناً ؟ '