DARK
  • Leituras 936
  • Votos 65
  • Capítulos 3
  • Leituras 936
  • Votos 65
  • Capítulos 3
Em andamento, Primeira publicação em ago 10, 2023
إياك أن تنسى يوماً أن حكمة البشرية جمعاء تتلخص في هذه الجملة : " انتظر  ،  وتذرع بالأمل" 

ميدوريا إيزيكو الذي عاش حياته يأمل أن يصبح بطلاً لكن القدر يشاء شيئاً آخر  !!
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar DARK à sua biblioteca e receber atualizações
ou
#139توايس
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
مريض نفسى بالفطرة, de Hader3112
91 capítulos Em andamento
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
الراعب وصي الخاص cover
Larissa//لاريسا cover
Petite famille cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
مريض نفسى بالفطرة cover
خمار الضنى cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

114 capítulos Em andamento

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".