Story cover for ثأر الدم  by user69976764
ثأر الدم
  • WpView
    Reads 14,540
  • WpVote
    Votes 342
  • WpPart
    Parts 51
  • WpView
    Reads 14,540
  • WpVote
    Votes 342
  • WpPart
    Parts 51
Complete, First published Aug 10, 2023
فتاة جميله ذات عيون ملونه وشعرها اسود كسواد جناح الغراب وبشرتها بيضاء  كبياض الثلج وشفتان حمراء كحمار الدم في الشتاء ذات 22 عام  التي بعثت خارج البلاد من اجل الدراسه واكملت دراستها لكي ترجع لعائلتها ولكن رجعت وكثرة المصائب فوقها بسبب اعمال أبيها وتتزوج دون ان تعلم بشاب قتل ابيها خطيبته ذو 25 عام.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ثأر الدم to your library and receive updates
or
#53يمان
Content Guidelines
You may also like
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
ضحية العهد by nejwajohri
12 parts Complete Mature
انا اليتيمة التي أجبرني القدر ان اعيش الدنيا بدون حياة،انا الزهرة التي فقدت أوراقها قبل ان تنمو جدوعها💔 " ضحية العهد"قصة من العالم المعاش، أحداثها تصب في مصب الواقع لأبطال تخلقو وكبرو فعالمين مختلفين، تا حد فيهم مكيفهم عالم الطرف الأخر ، شابة في ربيعها السابع عشر كان حلمها في بداية طفولتها تعيش حياة هنيئة شأنها شأن جميع اقرانها لكن القدر كان لو رأي أخر، فقدت الام ديالها في صغرها تا لقات راسها كتواجه الحياة ووحشيتها رفقة زوجة أب كلها مكر وخدع ، استغلت طيبوبتها وتربيتها الحسنة باش ترد منها خادمة فدارها بوجود الاب ديالها لي فعالم ثاني ومسايق خبار مكفاهاش فقط تهميشها واستغلالها بل زادت بضربها وتعنيف&ها، حتى لنهار لي غتلقى راسها فعالم أخر أكثر وحشي^ة لكن مع إضافة إنسان ثاني غير زوجة الاب ديالها،شاب تجاوز عقدو الثاني رأسمالو تبزنيز وتجارة المخد&رات رفقة جوج صحابو لي فمقام خوتو مكيعرفش معنى الطيبة والادب الا من جيهة واليديه، وفقلبو حب كبير لبنت دربو هاد الحب لي خرب حياتو ونفسيتو بعدما أكتاشف انها مجرد عاهر*ة. الشيء لي خلاه كيشوف نفس النظرة فكاع البنات ويكره البراءة وتصنعها ويقسى على بنت كل ذنبها انها بريئة، لكن معمرو توقع أن هاد البنت إجي نهار تولي فيه خطيبتو ولا هي جا فبالها تربط إسمها بإ
You may also like
Slide 1 of 9
حين لا يعود الندم كافيا  cover
حارس الامير الشخصي cover
لقيتك في مساعي العمر صدفه cover
يمان cover
اصبحت زوجة المفترس  cover
تموج بصدر الهوى والمجاديف  cover
خطوة على طريق الزهور  cover
حياة المعلم  cover
ضحية العهد cover

حين لا يعود الندم كافيا

15 parts Complete

في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟