نظرة خاطها القدر لتكون مقدمة الحكاية ، لم يكن بها ذنبا و لا معصية بل هي الأولى أي له لا عليه ..... و كانت أول سطر في الحكاية لنعلم بعدها أنها لم تكن سوى سبب لإجتماع قلوب أخلصت في ح بها و التقاء أحضان لم نكن نظنها موجودة .... مقدمتنا نظرة و نهايتنا التقاء لم يكن في الحسبان ..All Rights Reserved