Story cover for المشهد الاخير  by fati_143
المشهد الاخير
  • WpView
    קריאות 13
  • WpVote
    הצבעות 0
  • WpPart
    פרקים 1
  • WpView
    קריאות 13
  • WpVote
    הצבעות 0
  • WpPart
    פרקים 1
הושלם, First published אוג׳ 11, 2023
قُلِبت الموازين وبَطُأَ الزمن ، اختلف الحاضر والمستقبل بسبب الماضي البعيد ، منذ سنوات وقد تحطمت القلوب ، كُسرت كما يُكسر الزُجاج ، طُحِنت واصبحت عبارة عن حطام ، اصبح مجرم بسبب اقرب انسان له ، اقرب انسان جعله يفقد حُريته مدى الحياة ، اقرب انسان أفقَدهُ عقله ، هل هو بريء؟ ام انه مُلام؟ ما ذنب الفتاة التي فقدت حياتها جراء مرضه؟ ..
כל הזכויות שמורות
Sign up to add المشهد الاخير to your library and receive updates
או
הנחיות התוכן
ייתכן שתאהבו גם
انقلاب الموازين  by leila_qaraghuli
14 parts מתמשך
ضُحايه نحنُ..! زهـور تنقلب مـوازيـن حياتهم بطريقه غريبه... وفي يوم وليله ڪُل منا بـ عالم اخر وهم من همومهُ بين اقدار الحياه ننقلب راساً ؏ عقب دون اي حساب لها الموازي الاول..! داخل قوانين الحياه الريفيه التقليديه الذي ادفنت حُريه الگثير من الاشخاص البريئ داخلها داخل مسكــــن العادات والتقاليد بيـــــن الحُب الاجباري بين اختيار الاهل واختيار القلب..! بيــــــن العائله وشريگه القلب لندخل بـ قاموس مليئ بالماضي لتڪُن احدهم ضحيه الماضي...!! والموازي الثانيه..! داخـل الخوف والقلث الاضطراب بسبب الامراض الذي تسگن جسدها لتجبر ؏ ترك مــــــن تحب لعدم اذيـــته..! ياڪل الحب والمرض قلبها وروحها شيء فـ شئ... ومنهم.. تذهب موازيها الى ابعد حـد واشرس حد حيث ترقد عادات سيء العادات الحاكمه الذي تسرق الروح وتهلگها نحــــــــنُ القيـــــل والقـــــال ومحاولين التخلص من الخوف والألم ومحاربه الضروف القاسيه..! الذي وقعنا بها ضحيه انقــــــــلاب المـــــوازين...♡ قريبا.... بقلم : ليلى محمد
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts הושלם
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.