ملخص الرواية
بدا الأمير الوصي على سلالة زونغ ، لين بوزهو ، نبيلًا وخيرًا من الخارج ولكنه قذر بشكل مثير للاشمئزاز من الداخل.
هذا الوزير الخائن الذي أدانه الجميع.
في أحد الأيام ، وصل منغ هوان ، الذي انتقل للتو إلى كتاب ، إلى غرفة النوم على كرسي سيدان بعد أن تم بيعه بالقوة على أنه محظية ذكر للأمير ريجنت.
كيف يحفظ نفسه في وجه هذا الوزير الغادر؟ كان منغ هوان مستعدًا للتصرف مثل المضيف الأصلي ، أي كونه رجلًا منعزلًا وباردًا يفضل الموت على طاعة الأمير الوصي. كان يحتقر هذا الرجل ، بينما يتباهى بذكائه وحكمته ، ويشارك أحيانًا في لعبة الذكاء مع الأمير ريجنت.
بهذه الطريقة فقط سيحبه الأمير الوصي ويحترمه.
يمكن أن يكون أيضًا مثل المضيف الأصلي ، حيث يربح فضل الرجل ولكن يختار تجاهله ، ويجعل هروبه بأسلوب أنيق ، ويجبر الأمير ريجنت الهادئ على التوهج في غضب أحمر.
-
ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الجزء القادم للعب كمضيف أصلي ، تجمد منغ هوان فجأة.
منغ - معدل ذكاء منخفض - هوان: ما هي المؤامرات والمكائد ماكرة؟
منغ - معدل ذكاء منخفض - هوان: ما هي الكلمات التي استخدمها المضيف الأصلي لتوبيخ الرجل؟
منغ - معدل ذكاء منخفض - هوان: أوه لا ، لقد انتهيت ، لقد انتهيت. أنا نخب QAQ
-
قيل إن المحظية الذكر التي اشتراها لها شخصية حازمة ، ومن ا
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين