أنتقام مباح
  • LECTURAS 1,193,322
  • Votos 62,317
  • Partes 67
  • LECTURAS 1,193,322
  • Votos 62,317
  • Partes 67
Concluida, Has publicado ago 12, 2023
قصه من أرض الواقع.. بقلمي أنا آيات علي

ها أنا قد خلقتُ من الظُلم و العذاب الذي جار علي من وحش جبار 

فہ لقد وقعت بيد من لا يعرف معنى الرحمه 

و انهُ ذو قلب ميت 

و أنا فتاة عاديه لا يوجد لدي شي امتاز به عن الفتياة الاخريات 

لكن مالذي حصل وصنع من ضعفي قوه ... 
مالذي حصل و صنع من ترافتي قسوه. 
ومن بساطتي عظمه 
ومن عاديتي اختلاف
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir أنتقام مباح a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#520حب
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
انياط الأنتقام  de AL_basra
42 Partes Concluida
تاج الحُسن لست من محبي الانتقام لكن سيأتي يوم ابدع بتصفيه الحساب طفله عراقيه ذات 9 اعوام تعيش مع امها في حياه مؤلمه تذهب في احد الاسواق الشعبية العراقيه وبيدها تحمل اكياس للمواد الغذائيه تقوم ببيعهم لكي لاتضطر للذهاب الى اخ امها وتطلب منه في مثل كل مره لكن الطفله ذاتَ عزة نفس لم تعد تستطيع اخذ المال من شخص غيرَ مسؤل عنها كانت في كل مره يحصل لها موقف تقوم بلوم اباها الذي يحتقرها ورماها مع امها عندما كبرت من دون ام بسبب مرضها وقنطت في رعاية زوجة خالها لتكبر في يوم من الايام وتجد سبب مرض امها هو اهل اباها فتخطط للانتقام من اباها وجدها وجدتها وكل من ساهم في اذيتهم وتحطيم حياتها ليأتي يوم الانتقام منهم فجأه تجد ينقلب الادوار وتصبح هي التي يريديون الانتقام منها سيصبح لهيب الانتقام عامي العيون غاضين الابصار عن رحمة رب العالمين سوف يطغى الانتقام الى حد ما هل ستبقى صامدة؟ هل تريدون ان تعرفو الاحداث القادمه؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ما الذنب cover
حين أتى  cover
انياط الأنتقام  cover
المنجمة  cover
تَــلَعفَـر   .  cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
قيود الحريه  cover
شرارة بين النار والماء  cover
البيبرس  cover

ما الذنب

8 Partes Continúa

ما ذنبي إن خانني القمر؟ ما ذنبي إن صارَ ظلي غريبًا، ينأى عني كلما اقتربتُ؟ إن صارَ صوتي ندبةَ ليلٍ، تبكي ولا يسمعها أحدُ؟ ما ذنبي إن سألَ الدمعُ عني، قبل أن تسألني السماء؟ إن كُسرتُ ولم ألمحَ يداً، تمسحُ وجعي أو ترفعُ الدعاء؟ أهذا قَدَري أم محضُ خطيئة؟ أم أنني وُلدتُ بلا انتماء؟ أجيبوني... أم أن الصمتَ، هو الجواب؟