ومَن أنا سوى فَتاة عِراقية أعِيشُ فيِ وسط مُخيلتي أتعَايش مع الجُدرٍان القديمة وأقاوم مجتمعاً أحمَق لديَ أجنحة ... لكِن مَنعوني مِن الطيران أخالفُ عاداتهُم بأستمِرار وأسير عَكس المُعتاد لم أخضع لقوانينهِم وما زِلتُ أُحاول التأقلم معهُم أتخذ مِن الموسيقى وَ" القهوه " أصدقاءً لي ... لستُ حزينة وما يظهَر على عَيناي ... ليسَ حُزناً ولكنهُ مُجرد " شوية تَعب "All Rights Reserved
1 part