رغم لعنتي احببتك
  • OKUNANLAR 328
  • Oylar 59
  • Bölümler 9
  • OKUNANLAR 328
  • Oylar 59
  • Bölümler 9
Devam ediyor, İlk yayınlanma Ağu 14, 2023
لماذا .. 
لماذا ترحلون .. واحداً تلو الآخر .. هل أنا ملعونة حقاً ؟ 
هل كل هذا بسببي ؟ 
هل اعتبر قاتلة ؟ 
ليس لي يد بشيء صدقوني .. كله بسبب هذا الأحمق الذي ينبض بداخلي .. 
يأست .. من كل شيء .. أرغب بالموت نعم هذا ما أريده .. 
اتخذت قراري .. لا أرغب بتحمل المزيد .. سأنهي حياتي بيدي .. ذلك أفضل للجميع .. 
لكن بلحظة انقلب كل شيء .. فأنت أتيت إلى عالمي وأنقذتني .. وأنا " رغم لعنتي أحببتك " .

بطلينا << أندرو - سولين >>
بقلمي ✍️🏻 .. " حتى إن كان الخيال مؤلم فالواقع مؤلم أكثر "

يمنع اقتباس أي جملة من الرواية .. 🚫
Tüm hakları saklıdır
Eklemek için kaydolun رغم لعنتي احببتك kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#70أحبك
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
چمارة گلبي cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
جــــبروت ابــــي  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
ترويض ملوك العشق cover
عاصفة الهوى  cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 Bölüm Devam ediyor

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.