Story cover for ستّين غيمة وما ظلّيت  by lool1942
ستّين غيمة وما ظلّيت
  • WpView
    Reads 2,424
  • WpVote
    Votes 163
  • WpPart
    Parts 18
  • WpView
    Reads 2,424
  • WpVote
    Votes 163
  • WpPart
    Parts 18
Complete, First published Aug 15, 2023
ما كنت أحسب إنّ الغيم يتعب، ولا إنّ الحنين يشيّب قبل الأربعين.
من يوم طلعت من حضن الدار، والريح ما حملتني، بس ظلّت تلوّح لي من بعيد.
مشيت بين البلاد، لا ظلّ شجرة يذكرني، ولا حجر نادى باسمي.
كل محطة كنت أقول: "يمكن هنا الراحة، يمكن هنا أبني حيطة وأتكّي".
لكن الغربة ما كانت وطن ثاني... كانت امتحان طوييييل ، و صبري هي الجواب الوحيد اللي ما غيّرته .

أنا اللي طفت ستّين غيمة، ولا وحدة خفّفت عني... بس يقيني بربي ما خاب
All Rights Reserved
Sign up to add ستّين غيمة وما ظلّيت to your library and receive updates
or
#726طفل
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 7
جحيم الماضي cover
ظلٌّ لا يرحل cover
ظلم الأهالي cover
هل ما زلت في قلبك cover
سجينة الماضي  cover
بينَ ضلوع الماضي cover
فصليه اربعيني  cover

جحيم الماضي

18 parts Ongoing

القصه خياليه --- المقدمة: لم أكن أبحث عن النجاة، بل كنت أهرب من رماد لا زال يحرقني حتى اللحظة. قالوا لي: "الوقت يداوي كل شيء"... لكنهم لم يخبروني أن الماضي قد يتحول إلى وحش يسكن تفاصيل كل يومٍ جديد. أنا "هي"... تلك الفتاة التي ظنّها الجميع ضعيفة، بينما كانت تحترق بصمت. في ذلك الزمان، كنتُ مجرد ظل لفتاة، مكسورة الروح، تتعثر بين صرخات لم يسمعها أحد. وهذه قصتي... ليست لتنال تعاطف أحد، بل لأكتبها بشظايا الحقيقة، لعلّي أُخرج من داخلي ذلك الجحيم الذي كنتُه. سوف تتخطى الماضي لو للحاضر رأي آخر.......🫣😶